رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
وَرَفَعَ يَدَيْهِ وَبَارَكَهُمْ. وَفِيمَا هُوَ يُبَارِكُهُمُ، انْفَرَدَ عَنْهُمْ وَأُصْعِدَ إِلَى السَّمَاءِ ( لوقا 24: 51 ، 52) صعد المسيح مُباركًا إذ رفع المسيح يديه وبارك تلاميذه، وفيما هو يُبَاركُهُم أُصْعِدَ إِلى السماء، ولا زالت يداه مرفوعتين بالبركة. وما أروع تلك البركة التي تأتينا مِن يديه المثقوبتين. وكما صعد المسيح مُباركًا، لا بد يأتينا قريبًا بالبركة أيضًا. وهل هناك بركة أعظم من مجيئه لأخذنا إليه، لنكون معه ومثله إلى أبد الآبدين؟! |
|