* تتأيد رئاسة الملك وسلطته، إذ حكم بالعدل.
أما قوله أنت هيأت الاستقامة فمعناه أن الله الذي نحن نعبده ليس بحديثٍ.
فالقول يعني: أنت يا الله سبق ووضعت الاستقامة والقضاء
والعدل لآل يعقوب، أي للإسرائيليين، وذلك عندما أعطيتهم الشريعة
على يد موسى... أما الآن فقد وفيت بوعدك، وحققت قضاءك،
لأنك خلصتنا من عبودية العار بتجسدك ونزعت الظلمة.
الأب أنسيمُس الأورشليمي