![]() | ![]() |
|
![]() |
|
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
![]() «هَكَذا أَحَبَّ اللَّهُ العَالَمَ حَتى بَذلَ ابنَهُ الوَحِيدَ» ( يوحنا 3: 16 ) هذه القصة تفوق في جمالها وعظمتها كل قصة أخرى. إنها قصة حقيقية، لكنها أغرب من كل قصة خيالية. وهذه القصة تخصك، ذلك لأنك موضوع المحبة التي تتكلَّم عنها. محبة مَن هذه؟ «هكذا أَحَبَّ اللَّهُ»، الله الخالق، الأزلي الأبدي، ذاك الذي يقول: «فبمَن تُشَبِّهُونَني فأُسَاويهِ؟ يَقولُ القدُّوسُ» ( إش 40: 25 ). |
![]() |
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
خلالها نستعيد ما فقددناه، وننال بركات أخرى أكثر منها | Mary Naeem | أقوال الأباء وكلمة منفعة | 0 | 23 - 02 - 2023 12:07 PM |
لم اراها مجرد صورة ولكني ارى من خلالها حقيقه تفسر الايام القادمة | walaa farouk | صورة وتعليق | 2 | 09 - 04 - 2020 10:55 PM |
مصر محبتها وعظمتها | شيرى2 | وعظات كتابية | 0 | 28 - 01 - 2013 08:20 PM |
التجارب وعظمتها | Mary Naeem | كلمة الله تتعامل مع مشاعرك | 5 | 26 - 11 - 2012 09:50 AM |
مصر محبتها وعظمتها | tito227 | وعظات كتابية | 1 | 05 - 09 - 2012 05:09 PM |