منذ نعومة أظفارنا نجد الكنيسة سلمتنا قوة الصلاة وسرها العظيم (بشكل تلقائي)، لأنها علمتنا أن نقوم – في بداية كل صلاة – برسم الصليب وننطق في ذات الوقت باسم الثالوث القدوس، وهذا ما نجده يحدث في كل مكان في بقاع العالم، لأن كل مسيحي بتلقائية يقوم بهذا العمل الفائق والذي لا يدرك ولا يعي قوته الكثيرين لنقص خبرتهم في الصلاة.