منتدى الفرح المسيحى  


العودة  

الملاحظات
  رقم المشاركة : ( 1 )  
قديم 21 - 06 - 2023, 01:42 PM
الصورة الرمزية Mary Naeem
 
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو
  Mary Naeem متواجد حالياً  
الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,273,895

كانت الرحمة هي أول ما قابلنا الله به ونحن خطاة





أما المتوكل على الرب فالرحمة تُحيط به
( مز 32: 10 )




الرحمة هي شعور بالشفقة نحو شخص في حالة سيئة مع رغبة ومحاولة لإنقاذه. لهذا تُذكر الرحمة في مَثَل السامري الصالح «الذي صنع معه الرحمة» ( لو 10: 37 ). ولقد كانت الرحمة هي أول ما قابلنا الله به ونحن خطاة، ثم أنها أيضًا مُلازمة لنا حتى النهاية. فإذا نظر المؤمن إلى الوراء، يستطيع أن يقول: «إنما خير ورحمة يتبعانني كل أيام حياتي» ( مز 23: 6 ). وإذا نظر إلى الأمام يقول: «إلهي رحمته تتقدمني» ( مز 59: 10 )، بل إنها مُحيطة بنا من كل جانب «أما المتوكل على الرب فالرحمة تُحيط به» ( مز 32: 10 ). وهي مُلازمة للمؤمنين طول الطريق «رحمة الله هي كل يوم» ( مز 52: 1 )، لكننا نتمتع بها بصفة خاصة في ظروفنا الصعبة «إذ قلت قد زلّت قدمي، فرحمتك يا رب تعضدني» ( مز 94: 18 ). ولهذا «نتقدم بثقة إلى عرش النعمة لكي ننال رحمة ... عونًا في حينه» ( عب 4: 16 )، وفوق هذا كله، بوسع المؤمن أن ينظر إلى أعلى وينتظر الرحمة الأخيرة النهائية عند مجيء المسيح «منتظرين رحمة ربنا يسوع المسيح للحياة الأبدية» (يه21).
رد مع اقتباس
إضافة رد


الانتقال السريع

قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً
الموضوع
إن الله قد أحبنا ونحن بعد خطاة
الله بين محبته لنا لأنه ونحن بعد خطاة قد مات المسيح لأجلنا
الله بين محبته لنا لأنه ونحن بعد خطاة مات المسيح لأجلنا
ولكن الله بين محبته لنا لأنه ونحن بعد خطاة مات المسيح لأجلنا
" لكن الله بين محبته لنا لأنه ونحن بعد خطاة مات المسيح لأجلنا "


الساعة الآن 01:49 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024