رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
وبنى الحجارة مذبحًا باسم الرب، وعمل قناة حول المذبح ... ثم رتب الحطب وقطَّع الثور ... وقال: املأوا.. ماء وصبوا على المُحرقة وعلى الحطب ( 1مل 18: 32 ، 33) هذا درسٌ لنا؛ أن نضع كل ما نملك وأعز ما نملك على المذبح. قال الرب قديمًا لإبراهيم: «خُذ ابنك وحيدك، الذي تحبه، إسحاق ... وأصعده هناك مُحرقة على أحد الجبال» (تك22). هذا هو التكريس الذي يطلبه الرب منا. وإذا كان أغلى شيء عند الإنسان هو جسده، فإن الرسول يقول: «فأطلب إليكم أيها الأخوة برأفة الله أن تقدموا أجسادكم ذبيحة حية مقدسة مرضية عند الله، عبادتكم العقلية» ( رو 12: 1 ). قد يقدم الإنسان عطايا مادية، أو يقدم بعض المجهود أو الوقت لأجل الرب، ولكن الرب يريدنا نحن أنفسنا. يريد أجسادنا وأعضاءنا أن تكون آلات بر له. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
كم أن أجسادنا عندما تكون مرهقة من العمل اليدوي |
الله يريد النفس ان تكون بلا خطية |
يريد أن تكون المحبة هي طبيعة البشر أيضًا |
أحببتك بقلب لا يريد منك سوى أن تكون له |
كن كما تريد ان تكون لا كما يريد الأخرون |