رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
قداسة البابا شنودة الثالث هنا علي الأرض الكل معًا: القديس مع الخاطئ. ولكنهم في السماء سينفصلون. فإن كان أحد علي الأرض يحب إنسانًا بارًا، فإنه لن يراه في المساء، إلا إذا تاب ههنا، وصار باراص مثله، وإستحق بهذا أن يوجد في الموضع الذي سيوجد فيه ذلك البار. أما إن ظل خاطئًا، فقد إنقطعت صلته بذلك الحبيب إلي الأبد، مهما كان إبنًا، أو أخًا، أو أبًا، أو صديقًا.. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
أيها الخاطئ، إن السماء تفرح بك عندما ترجع |
يا إله السماء والأرض اذكرني أنا الخاطئ |
توبة الخاطئ تفرح السماء |
السماء تفرح بعودة الخاطئ |
تذكر فرحة السماء بتوبة الخاطئ |