أِصْغَ يَا رَبُّ إِلَى صَلاَتِي، وَأَنْصِتْ إِلَى صَوْتِ تَضَرُّعَاتِي [6].
يتوسل المرتل إلى الله كي يتعهد قضيته بنفسه، فليس له معين سواه.
* يا لعظم غيرة ذاك الذي يصلي! بمعنى لا تسمح لصلاتي أن تذهب بعيدًا عن أذنيك؛ ثبتها في أذنيك... ليُجب الله ويقول لنا: "أتريد أن أثبت صلاتك في أذني؟ ثبت أنت ناموسي في قلبك!
القديس أغسطينوس