رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
عزيزي إن عمل الإيمان في القلب يُثمر حبًا ومخافة له، فيرسخ فينا أكثر طاعته وعمل إرادته. وهذا ما نراه في إسحاق، الذي سُجل عنه «بِالإِيمَانِ إِسْحَاقُ بَارَكَ يَعْقُوبَ وَعِيسُو» (عبرانيين١١: ٢٠) فيعقوب أولاً، لأن هذه إرادة الرب. وإلى أن ألقاك في رحلة بحث جديدة في عقل الإيمان ورجاله، اشجعك أن تثق في الحي الذي يُرى، مُصليًا له، مُسلمًا لمشيئته ومُسالمًا من حولك. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
حبًا مقدسًا ملتهبًا حبًا شديدًا حقيقيًا لا ينفصم ولا ينطفئ |
الإيمان هو مسألة القلب |
إن القلب الكبير ليس تاجرًا: يعطى حبًا لمن يقدم له حبًا |
شر القلب في عدم الإيمان بالله |
البطيء القلب في الإيمان |