ما أبهج ذلك الصباح الذي به ينتهي نظرنا إلى الرب
كما في مرآة في لغز، وتبدأ رؤيتنا إياه كما هو.
بذلك الصباح تنتهي كأس الأحزان التي تمر من فم إلى فم،
ومن قلب إلى قلب، ومن عائلة إلى عائلة،
وتبدأ كأس الأفراح الأبدية التي لا يُعبَّر عنها.
أسرع يا رب بهذا الصباح البهيج!