|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
«لأَنَّنَا لاَ نَجْهَلُ أَفْكَارَهُ (الشَّيْطَان)» (٢كورنثوس٢: ١١) إننا نحتاج أن نكون على دراية بأساليب العدو ومخططاته لنحترس من هجماته. إن الشيطان ينتهز الفرص ليلعب لعبته، ليحوِّل النفوس عن الحق، ويُحطم شهادة الكنيسة. إنه قد يستخدم “غربالاً” ليُغَرْبِلها (لوقا٢٢: ٣١)، “أفكارًا” ليحتال عليها (٢كورنثوس٢: ١١)، “أشواكًا” ليخنقها (متى١٣: ٢٢)، “مكايد” ليُضلّلها (أفسس٦: ١١)، “زئير الأسد” ليُرهبها (١بطرس٥: ٨)، “التنكّر في شبه ملاك نور” ليغشّها (٢كورنثوس١١: ١٤)، و“فِخَاخًا” ليقتنصها (٢تيموثاوس٢: ٢٦). |
|