رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
فإن سيرتنا نحن هي في السماوات، التي منها أيضًا ننتظر مخلصًا هو الرب يسوع المسيح ( في 3: 20 ) هل نرضى أن ندخل عمليًا في حقيقة أن ربنا قد يأتي في هذه اللحظة؟ فربما ونحن نُطالع هذه الكلمات، نسمع هتاف البوق، حينما يُقام الراقدون، ونتغير كلنا لنقابل ربنا المبارك الذي أحبنا وأسلم نفسه لأجلنا. فهل رجاء رؤيتنا لشخصه الكريم يؤثر علينا ونحن في سفر الطريق؟ إننا مُطالبون أيها الأحباء أن نحاسب قلوبنا لأنه يوجد في هذا العالم المضطرب ما يبعد قلوبنا عن هذا الرجاء المبارك. في بيتِ الآبِ في العُلا أُعِدَ منزلي هناك راحتي كما خيرُ الجزاءِ لي وحينما يَدنو الرحيلْ أرقى لأوطاني |
|