رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
مَا أَحْلَى مَسَاكِنَكَ يَا رَبَّ الجُنُودِ! تَشْتَاقُ بَلْ تَتْوقُ نَفْسِي إِلى دِيَارِ الرَّبِّ. قَلْبِي وَلَحْمِي يَهْتِفَانِ بالإلهِ الحَيِّ ( مزمور 84: 1 ، 2) إن كان هذا هو شوق المرنم إلى البيت الأرضي، فكم تكون أشواقنا نحن إلى بيت الآب! «في بيت أبي منازل كثيرة» ( يو 14: 2 ). وكم تتوق نفوسنا إلى أن نسمع القول: «هوذا مسكن الله مع الناس وهو سيسكن معهم وهم يكونون له شعبًا، والله نفسه يكون معهم إلهًا لهم، وسيمسح الله كل دمعة من عيونهم والموت لا يكون فيما بعد، ولا يكون حزن ولا وجع في ما بعد لأن الأمور الأولى قد مضت» ( رؤ 21: 3 ، 4)! |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
سيسكن المسيح في قلبه |
سيسكن الفرح |
حز 37: 26 واقطع معهم عهد سلام فيكون معهم عهدا مؤبدا |
هو سيسكن معهم وهم يكونون لهم شعبا |
حزقيال 37 :26و اقطع معهم عهد سلام فيكون معهم عهدا مؤبدا |