أنا هو الراعي الصالح، والراعي الصالح يبذل نفسه عن الخراف ...
أما أنا فإني الراعي الصالح، وأعرف خاصتي وخاصتي تعرفني
( يو 10: 11 ، 14)
رعاية دائمة:
ورعاية الرب لنا ممتدة ومتواصلة بلا انقطاع.
ففي الماضي عرفناه كالراعي الصالح الذي بذل نفسه عنا، وفي الحاضر يسير برفقتنا كراعي الخراف العظيم، راعي نفوسنا وأسقفها ( عب 13: 20 ؛ 1بط2: 25)، وفي المستقبل سيظهر كرئيس الرعاة للمكافأة ( 1بط 5: 1 - 4).
لقد رعى وهو على الصليب (مز22)، وهو يرعانا ونحن في البرية الآن (مز23)، وقريبًا سيُستعلن الراعي الملك (مز24) ليرى العالم شيئًا فريدًا: قائدًا، وراعيًا صالحًا في الوقت نفسه.