أنا هو الراعي الصالح، والراعي الصالح يبذل نفسه عن الخراف ...
أما أنا فإني الراعي الصالح، وأعرف خاصتي وخاصتي تعرفني
( يو 10: 11 ، 14)
رعاية شخصية:
تُقدم الكرازة أو التعليم عادة بصفة عامة للجمهور، أما الرعاية فعمل فردي وشخصي.
والجميل أن أبرز رُعاة العهد القديم وأنجحهم (يعقوب وداود) كلاهما أقرّ برعاية الرب الشخصية له، وفضل ذلك عليه.
فيعقوب في ختام سني غربته الطويلة قال: «الله الذي رعاني منذ وجودي إلى هذا اليوم» ( تك 48: 15 )، وداود أقرّ بأن «الرب راعيَّ» الشخصي والخصوصي.