رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
تَزَيَّنِ الآنَ بِالْجَلاَلِ وَالْعِزِّ وَالْبِسِ الْمَجْدَ وَالْبَهَاءَ [10]. قد يتزين الإنسان بلباس المجد والبهاء، فيرهب غيره من البشر، ويجتذب العظماء كأصدقاء له، لكن هذا لا يساوي شيئًا أمام مجد الله وجلاله. * يحيط الله نفسه بالجمال، الذي كُتب عنه: "الرب قد ملك، لبس الجلال" (مز 93 :1). إنه يرتفع عاليًا فينا، عندما نتأكد أن طبيعته لا تُفحص بأذهاننا. إنه مجيد، هذا الذي يحوي فرحًا وليس في حاجة إلى مديحٍ. إنه ملتحف بثياب جميلة، إذ يخصص طغمات الملائكة القديسين لخدمة جماله. لقد خلقهم وأقام كنيسته كثوبٍ مجيدٍ، ليس فيه دنس أو غضن. لذلك قيل له بالنبي: "جلالًا لبست. اللابس النور كثوبٍ" (مز 104: 1-2). البابا غريغوريوس (الكبير) |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
أيوب | اِسْمَعِ الآنَ وَأَنَا أَتَكَلَّمُ |
أيوب | الآنَ شُدَّ حَقْوَيْكَ كَرَجُلٍ |
أيوب | إِنَّهُ الآنَ ضَجَّرَنِي |
أيوب | أَمَّا الآنَ فَتُحْصِي خَطَوَاتِي |
أيوب | اسْمَعُوا الآنَ حُجَّتِي |