أعلمك (أنت) وأرشدك الطريق التي تسلكها (أنت) أنصحك عيني عليك (مزمور32: 8)
عندما يعطيني الرب انطباعات فكره في الآخرين، هذا لا يعني بالضرورة أن هذا هو فكره من جهتي. قد يكون هناك مَنْ لا بد أن تعترف أنهم "العرفاء: (يش3). لكن حلقة الإرشاد والقيادة لم تكن بين الشعب وبينهم، بل مع الرب مباشرة. نعم إنه قد تكون الانطباعات التي ينشئها الرب في الآخرين مُفيدة لنا، ولكنهم ليسوا إلا "حاملين إياه" وأنا لا أسير وراءهم بل "وراءه".