يعطي بولس سببًا هامًا جدًا للاهتمام بالموهبة؛
مؤكدًا أن هذا الأمر أساسًا للتقدم في كل شيء.
فمن يهتم بموهبته، ويضرمها سيتقدم في معرفة الله،
وفي الخدمة، والتأثير على الآخرين. لأن الله يعطينا أكثر كلما
وثقنا وسلكنا بما أعطانا إياه. ويمكننا إبراز مبدأ هامًا هنا
أن الخادم الذي يعرف موهبته، ويهتم بها، ستكون حياته في تقدم مستمر.