رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
* أقف أمامك أيها القدير، فيلتهب قلبي شوقًا نحو مزيدٍ من اللقاء، وتئن نفسي في داخلي، تود أن تتعرف بالأكثر عليك. أخبرني، إن كنت لا أعرف أسرار خليقتك المنظورة، فكيف أتجاسر وأدعي معرفة خالقها غير المنظور؟ إن كنت لا أقدر أن أرى أثر السفينة بعد عبورها، ولا أثر النسر بعد طيرانه، فكيف اقتفي أثرك لأعرف خطتك؟ |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
اقتفى ملك أريحا أي الشيطان أثر جاسوسي يشوع |
فكيف فكيف تقدر على نفوس إن وبختها تغضب منك؟! |
لأعرف مشيئتك |
وأنت تقودني لأعرف |
لأعرف يسوع أكثر |