“فهوذا منذ الآن جميع الأجيال تطوبني” لو 1: 48
إذا تذكرنا بعضاً من فضائلها نجدها العذراء المملوءة محبة تفيض
على جميع البشرية لأنها تلبي نداء كل من كان في ضيقة
أو شدة, وتشفي كل مرض ! ..
وتتسم بالإتضاع الحقيقي, إذ عندما بشرها الملاك وقال لها:
ها أنتي ستحبلين وتلدين إبناً وتسمينه يسوع الروح القدس يحل عليكِ ..
” فقالت مريم: هوذا أنا أمة الرب ليكن لي كقولك. لو1.