رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
إن الخوف من إغضاب الله في أي شيء هو أول درجة في الحب؛ أما حفظ العقل نقياً من الأفكار الشهوانية فدرجة الحب الثانية، وهذه أعظم من الأولى؛ أما الإحساس بحضور النعمة في النفس فهي الدرجة الثالثة في الحب الإلهي، وهي أكبر؛ أما الدرجة الرابعة فهي الحب الكامل للإله ، ومعناها أن تكون نعمة الروح القدس حالّة في النفس والجسد، فيتقدس جسد الإنسان، وبعد مماته يصير ذخائرًا مقدسة. القديس سلوان الآثوسي |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
نور الحب يطرد ضلمه الخوف |
في حضرة الحب يهرب الخوف |
عدم إغضاب أحد أو مضايقته أو احتقاره.. |
الحب يطرد الخوف |
الخوف عدو الحب ! (القديس اغسطينوس) |