|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
* وُجد أيوب يتعبد لله من أجل الله نفسه، يحبه لأجل ذاته، وليس لأنه أعطاه ما يلزمه، وإنما لأنه لم ينزع الله نفسه عنه... لقد اقتربت نيران التجربة منه، لكن وجدته ذهبًا وليس قشًا. نزعت عنه الزغل، ولم تحوله إلى رماد! القديس أغسطينوس |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
كان مار بُولُسَ عظيمًا في تحوله |
يارب، ساعدني لأعيش اليوم بيومه |
ساعدني أعيش اليوم بيومه |
الشغل محتاج علاقات أكتر من الشغل نفسه |
القاعده الذهبيه - تظبيط الشغل اهم من الشغل |