21 - 02 - 2023, 04:25 PM
|
|
|
† Admin Woman †
|
|
|
|
|
|
شَاكِرِينَ كُلَّ حِينٍ، عَلَى كُلِّ شَيْءٍ،
فِي اسْ مِ رَبِّنَا يَسُوعَ الْمَسِيحِ ، لِلَّهِ وَالآبِ
( أفسس 5: 20 )
هل تواجهك الصعوبات؟ .. هل تبدو الظروف كلها وكأنها تعمل ضدك؟ .. هل أنت متألم؟ .. حزين؟ .. مكتئب؟ .. مُفلِس؟ .. منهار؟ .. يائس؟ .. صغير النفس؟ .. هل خابت آمالك، ولم تتحقق أحلامك؟ .. هل حدثت لك أو منك أمور غير متوقعة لم تكن في الحسبان؟ .. ولكن هل تركك الله بلا أية بركة منه، أو ينبوع فيه ما يستحق أن تشكره وتُسبِّحَهُ لأجله؟ تذكَّر ما عمله الرب من أجلك على الصليب، وكيف أنه ما زال يعمل فيك بروحه القدوس. وعليك الآن أن تُقرِّر أن تشكر الرب بالرغم من كل ما حدث لك. انظر إلى الجوانب الحسنة في وضعك الشاذ الذي تتخبَّط فيه، واشكر الرب. فما أعظم ما ينتج عن إحصاء بركات الرب عليك، وإعطائه الشكر لأجلها!
بركات الرَّبِّ عَدِّدْ شَاكِرًا واعتَرفْ بالجُودِ حتى في العنَاءْ
كُلَّ صُبْحٍ ومساءٍ ذاكِرًا جُودَهُ السَّامي بِحمدٍ وَثَنَاءْ .
|