رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
شَاكِرِينَ كُلَّ حِينٍ، عَلَى كُلِّ شَيْءٍ، فِي اسْ مِ رَبِّنَا يَسُوعَ الْمَسِيحِ ، لِلَّهِ وَالآبِ ( أفسس 5: 20 ) تقديم الشكر دائمًا وفي كل الظروف؛ كتب إلى أهل تسالونيكي قائلاً: «اشكروا في كل شيء، لأن هذه هي مشيئة الله في المسيح يسوع من جهتكم» ( 1تس 5: 18 ؛ انظر أيضًا في4: 6، 7؛ أف5: 20). إن إعطاء الشكر للرب في كل ظرف ومناسبة، هو العلاج الإلهي لمشاكلنا. وحتى في أيام المِحَن والتجارب، حيث يَصعُب علينا أن نكون شاكرين، يجب علينا أن نتذكَّر العمل الذي عمله من أجلنا على الصليب، وكيف أنه – له كل المجد - ما زال يعمل فينا من خلال روحه القدوس. وعندما تكون صلواتنا بطيئة وثقيلة، فمن المؤكد أن أحد أهم العوائق يَكمُن في عدم تقديم الشكر لله لأجل ما سبق وعمله من أجلنا، وما زال يعمله! |
|