رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
بالإيمان يوسف، عند موته، ذكر خروج بني إسرائيل وأوصى من جهة عظامه ( عب 11: 22 ) مع وجود الموت إلي الآن، إلا أن الإيمان، كما كان منذ القِدم، يستقر علي إله القيامة. ونحن لنا الآن النور أوضح، لأننا نري المسيح قد قام من بين الأموات وجلس عن يمين العظمة في الأعالي ممسكاً في يده مفاتيح الموت والقبر. وننتظره آتياً إلينا "بهتاف بصوت رئيس ملائكة وبوق الله ... والأموات في المسيح سيقومون أولاً ثم نحن الأحياء الباقين سنخطف جميعاً معهم في السحب لملاقاة الرب في الهواء، وهكذا نكون كل حين مع الرب" ( 1تس 16: 4 -18)؛ وبينما أمام العيان ينتهي كل شيء إلي تابوت في مصر، يتطلع الإيمان بثقة إلي تلك اللحظة المجيدة التي فيها نخطف جميعا في السحب لنكون كل حين مع الرب، "لذلك عزوا بعضكم بعضاً بهذا الكلام". .. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
أي من هذه اللحظة التي تنطقون فيها بهذه الكلمات |
اللحظة التي أُجبر فيها ملك الغابة على الهرب |
في اللحظة التي تخشى فيها |
اللحظة التى ينكسر فيها القلب |
اللحظة التي تثق فيها بأن الله قريب جدًا |