قد تحدث الكآبة بسبب حرب خارجية من عدو الخير دون ما سبب ظاهر...
يغرس في النفس أسبابًا للضيق ولو يخترعها اختراعًا، أو يكبّر ويضخم في أسباب تافهة لا تدعو إلى الكآبة، أو يحاول أن يلهو بالإنسان كلما يسعد بوضع فيغريه بأوضاع أخرى كأنها أفضل مما هو فيه. فإن وصل إليها، يغريه بغيرها، أو بالرجوع إلى وضعه الأول!!