" مَن يَقْتُلُ" فتشير إلى شرح الكتبة والفِرِّيسيِّين
الذين يحدُّوا من تطبيقات الوَصِيَّة بالقول بأن المقصود هو القَتْل الفعلي،
بمعني سفك دم الضحية بقتل الآخرين بأي دافع من الدوافع أو بقتل الذات بالانتحار.
اقتصروا الوَصِيَّة على القَتْل عمدا وفعلا الذي هو وحده المُستوجب الحكم.