لأجل إيمان الإنجيل: «فقط عيشوا كما يحق لإنجيل المسيح، حتى إذا جئتُ ورأيتكم، أو كنتُ غائبًا أسمعُ أُموركم أنكم تثبتون في روحٍ واحد، مُجاهدين معًا بنفسٍ واحدة لإيمان الإنجيل» ( في 1: 27 ).
لننفض غبار الكسل إذًا، ولنعلم أن مَن يعيش حياة الجهاد المسيحي الحقيقي، له أن يتغنى في نهايتها «قد جاهدتُ الجهادَ الحَسَن، أكمَلتُ السَعي، حفظتُ الإيمان، وأخيرًا قد وُضِعَ لي إكليل البر، الذي يهَبهُ لي في ذلك اليوم، الرب الديَّان العادل، وليس لي فقط، بل لجميع الذي يُحبون ظهوره أيضًا» ( 2تي 4: 7 ، 8).
قد كنتَ في الجهادِ والـ آلامِ يا ابنَ اللهْ
وقدْ نضَحتَ عَرَقًا كالدَّمِ في الصلاهْ