رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
يقود الرياء للتضحية بالحق «هَذَا صَوْتُ إِلَهٍ لاَ صَوْتُ إِنْسَانٍ!» (أعمال١٢: ٢٢) وأذكر قصتين من كلمة الله: الأولى من العهد القديم؛ جاء شهود زور ليشهدوا ضد رجل تقي أمين اسمه نابوت، قائلين بأنه قد جدَّف على الله والملك. ورغم أنه هذا لم يحدث أطلاقًا، بل مجاملة ورياءً للملكة إيزابل وزوجها، وتم رُجم نابوت (١الملوك٢١: ٩-٢٤). والقصة الثانية هي امتداح الشعب لهيرودس القاتل الدنس بأنه من مصاف الآلهة لا الناس! متجاهلين شروره البشعة. بل واصفين صوته قائلين «هَذَا صَوْتُ إِلَهٍ لاَ صَوْتُ إِنْسَانٍ!» (أعمال١٢: ٢٢). والنتيجة في القصتين كانت مرعبة. |
|