رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
ولا لربح قبيح بل بنشاطٍ، ولا كمَن يسود على الأنصبة، بل صائرين أمثلة للرعية ( 1بط 5: 2 ، 3) تحرضنا كلمة الله لأن نرعى (أو نُطعم) رعية الله. إن هذا لا يعني أن ”نؤدبهم بالسياط“ ولا أن ”نقودهم قسرًا“، ولا حتى أن ”ندللهم“ بل «ارعوا (اطعموا) رعية الله التي بينكم». وإني أعلم جيدًا أن هذه الآية الواردة في 1بطرس5: 2 وُجهت أساسًا إلى الشيوخ (سنًا). وقد لا يكون الكثيرون منا كذلك، حسنًا، ولكنني مُدرك أيضًا ـ وبذات القدر ـ أن الفكر الثمين المختص بإطعام القطيع روحيًا، هو فكر منتشر على صفحات الوحي باعتباره امتيازًا مُباركًا، ومسؤولية هامة لكل أولاد الله (أي ليس قاصرًا على فئة بعينها). |
|