رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
جاد: "جاد يزحمه جيش، ولكنه يزحم مؤخرة" [19]. كان نصيب سبط جاد شرق الأردن كطلبه وقد اشترط موسى النبي على بني جاد وبني رأوبين أن يعبروا مع إخوتهم ويحاربوا وعند التقسيم يأخذون شرقي الأردن (عد 32). اختيارهم لشرقي الأردن جعلهم معرضين للقتال، فكانت أرضهم ساحة قتال بين آرام وإسرائيل (2 مل 10: 33)، كما تعرضوا لغزو العمونيين والأموريين لكن بني جاد كانوا يلحقون بهم ويقاتلونهم ويستردون غنائمهم. وكان جبابرة سبط جاد مرافقين لداود في صقلغ، قيل عنهم: "جبابرة البأس رجال جيش للحرب صافوا أتراس ورماح وجوههم كوجوه الأسود وهم كالظبي على الجبال في السرعة... صغيرهم لمئة والكبير لألف" (1 أي 112: 8-14). إذن فجاء يمثل النفس التي تتعرض لحروب روحية كثيرة لكنها لا تتوقف عن الجهاد في الرب، تسرع كالظبي نحو أورشليم العليا بلا عائق وتقاتل الخطايا والرجاسات بلا خوف! |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
معندوش هم يشيله |
مهما كان نوع آلمك يسوع يقدر يشيله |
دليل يسجله عالم كبير |
حد يشيله عني |
هام من الصحه و حصيله اشتباكات اليوم |