رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
مَغْفُورَةٌ لَكِ خَطَايَاكِ ... إِيمَانُكِ قَدْ خَلَّصَكِ! اِذْهَبِي بِسَلاَمٍ ( لوقا 7: 48 - 50) فالناموسيون المنتقدون في هذه الوليمة أصابتهم الدهشة عندما قال الرب للمرأة: «مغفورة لكِ خطاياكِ»، فبقوله هذا كان يُعلن أنه الله، لأنه «مَن يقدر أن يغفر خطايا إلا الله وحده؟» ( لو 5: 21 ). إنه الله بالفعل، ولقد قَبِلَ أن يأتي إنسانًا في كل ما هو الإنسان، لكي يموت لأجل الخطايا التي ارتكبتها هذه المرأة – والتي ارتكبناها نحن أيضًا – وكلمة غفرانه ليست كلمة رخيصة، لأنها كلَّفته ثمنًا غاليًا على الصليب. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
لا ننسَ أن هذه الأمور أصابتهم مثالاً (1كورنثوس 10: 11) |
الدهشة الكبري |
سيجْبر قلبك حد الدهشة |
ممثلين أصابتهم «لعنة باور رينجرز» |
قمة الدهشة |