رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
لأنه قد ظهرت نعمة الله المخلِّصة لجميع الناس، مُعلمة إيانا أن ننكر الفجور والشهوات العالمية ونعيش بالتعقل والبر والتقوى في العالم الحاضر ( تي 2: 11 ،12) إن النعمة تجمِّل الودعاء، وتعلمهم أمرين أحدهما سلبي يتم في لحظة الإيمان والتغيير "أن ننكر الفجور والشهوات العالمية"، والثاني إيجابي يلازمنا على مدى الحياة ورحلة العمر "نعيش بالتعقل والبر والتقوى في العالم الحاضر". |
|