هُوَذَا حَمَلُ اللَّهِ الَّذِي يَرْفَعُ خَطِيَّةَ الْعَالَمِ!
( يوحنا 1: 29 )
من رؤيا 7: 10 نرى أنه حتى البركة الألفية تعتمد على الذبيحة نفسها، فجميع المُتسربلين بالملابس البِيض يَنسبون الخلاص لله وللحَمَل، وقد قال واحد من الشيوخ (ع 14): إنهم قد غسَّلوا ثيابهم وبيَّضوها في دم الخروف.
بل وأكثر من هذا، أن بركة السماء الجديدة والأرض الجديدة وفرحهما (رؤ21) هو نتيجة للكفارة التي تمَّمها حَمَل الله.