“تَذَمَّرَ ” فتشير الى قلة ايمان اليهود، فتذمروا كما تذمر آباؤهم في البرية على موسى وبالتالي على الرب في صحراء سيناء اثناء خروجهم من مصر (الخروج 16: 2-18).
تذمر رؤساء اليهود لانهم لم يقبلوا ما نادى به يسوع عن الوهيته. فلم يروا فيه سوى النجار القادم من الناصرة.
ورفضوا الايمان بانه ابن الله ولم يتقبلوا رسالته. فلكي يحموا انفسهم من هذه الرسالة ينكرون صاحبها.