رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
فالله السلطان، من طبيعته هذه تخرج أوامره وتُختَم قراراته. وهنا أستطيع أن أضع تعريفًا لسلطان الله “فهو اللحن الصادر من سيمفونية طبيعة الله الحكيمة البارة المُحبّة”. فإن فهمنا أكثر عن طبيعة الله السلطان لن نتحير ونستغرب من طبيعة سلطان الله. فليس لكونه اللامحدود نحصر سلطانه فقط في القدرة، فهل إن صمتت قدرته غاب سلطانه؟ فهذا اختزال لحكمته وربما لبره ومحبته. |
|