رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
يقول العلامة أوريجانوس: [إن كان الشعير يشير إلى الناموس فقد كان إسحق الحقيقي صغيرًا خلال الناموس، وتعاظم أكثر فأكثر خلال النبوات. خلال الناموس كانت معرفتنا عن المسيح كما خلال ظلال، لكن الأنبياء كشفوا عنه فقد ظهر السيد المسيح عظيمًا. والآن إذ ننزع عن الشعير قشه أي ننزع عنه حرفيته يظهر "الناموس الروحي" (رو 7: 14)، عندئذ يصير إسحق عظيمًا جدًا... بمعنى آخر خلال الشعير تعاظم إسحق جدًا وظهر غناه، باقتنائها للناموس بعد نزع قشه أي حرفيته والدخول إلى روحه وأعماقه]. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
"القلب": يمثل داخل الإنسان وأعماقه ومشاعره ونياته، ونقاوته |
كان المنصفون ينظرون دائمًا إلى روح القانون وليس إلى حرفيته |
بالصور.. 14 حقيبة تحلم باقتنائها كل فتاة |
الخير صفاته وأعماقه |
الخير.. صفاته وأعماقه |