|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
* رجائي هو في الله. نعم، فإني لا أقترب (إلى الشر) وأعبر "لا تتكلوا على الظلم" [10]. لكي أثب إلى فوق، أتكل على الله، فهل يوجد مع الله ظلم...؟ قد ينتعش الظلم إلى حين، لكنه لا يقدر أن يثبت. "لا تتكلوا على الظلم، ولا تطمعوا في الخطف". أنت لست غنيًا، أتريد أن تسلب؟ ماذا تجد؟ وماذا تفقد؟ يا لها من مكاسب مفقودة! إنك تجد مالًا، وتفقد برًّا! "لا تطمعوا في الخطف"... "طوبى للرجل الذي جعل الرب متكله، ولم يلتفت إلى الغطاريس (الأباطيل) والمنحرفين إلى الكذب" (مز 40: 4). نعم، إنك تريد أن تخدع؛ تريد أن ترتكب احتيالًا، ماذا تجلب لنفسك مقابل الغش...؟ فإنه ليس الغش ولا الخطف تشتهيه بعد، ولا تضع اتكالك على هذه الأمور بعد. القديس أغسطينوس |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
رجائي في الله |
الصلاة هي أن أقترب من الله |
أضع رجائي على الله |
الله رجائي |
كلما أقترب الانسان من الله |