رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
يقارن القديس أغسطينوس بين الابنين، قائلًا: [هنا وعود أكثر دقة بإقامة الأمم في اسحق، أي في ابن الموعد، حيث يُشار إلى النعمة لا الطبيعة. فالابن وُعد به لشيخ مسن وامرأة مسنة عاقر. فإن كان الله هو العامل حتى في الولادة الطبيعية، لكن حينما يظهر ضعف الطبيعة أو فشلها يظهر دور الله، وتعلن النعمة بالأكثر]. |
|