تعال، يا رب، وأيقظنا كما فعلت مع تلاميذك الذين كانوا نائمين أثناء آلامك في بستان الزيتون: " يا سِمْعان، أَتَنام؟ أَلَم تَقْوَ على السَّهَرِ ساعَةً واحِدَة؟ اِسهَروا وصَلُّوا لِئَلاَّ تَقَعوا في التَّجرِبة. الرُّوحُ مُندَفِع، وأَمَّا الجَسدُ فَضَعيف (متى 14: 37). وفي هذا المجيء الثاني، فَلنأمَلْ أن يذكرَنا الرب برَحمتِه وبشفاعته الحنونة، هو، أملنا الوحيد، هو، خلاصنا الوحيد!