![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() في عودت نحميا وجد أربعة تعديات خطيرة، فوضع في قلبه أن يقوم بإصلاح الموقف بغير ترددٍ. أ. تحالف ألياشيب رئيس الكهنة مع طوبيا (العموني) [4] أحد كبار المقاومين لإعادة بناء السور، ربما خلال النسب، كما فعل هذا مع سنبلط [28]. ب. توقف الشعب عن دفع العشور والتقدمات (مل 3: 8-12). نسي الشعب ما تعهد به، وتشتت اللاويون حيث انطلقوا للعمل في الأراضي والحقول [10-13]. ج. كسروا السبت، حيث جاءوا بالبضائع ليعدوها للبيع، وإن كانوا لم يبيعوها في السبت. د. رجعوا إلى الزيجات المختلطة بالوثنيات (مل 2: 11-16). الأطفال نشأوا لا يعرفون التكلم بالعبرية، وبالتالي كانوا عاجزين عن قراءة الكتاب المقدس [23-24]. اضطر نحميا أن يستخدم العنف مع المتعدين، من بينهم حفيد رئيس الكهنة. تمررت نفس نحميا، لأنه رأى الفساد الذي حلّ بشعبه، لكن ما قد فعله لم يذهب هباءً، فإن الله يذكر ما فعله نحميا بالخير [30-31]. |
![]() |
|