رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
تفرح قلوب الذين يلتمسون الرب، اطلبوا الرب وعزه. التمسوا وجهه دائمًا... الجلال والبهاء أمامهم، العزة والبهجة في مكانه" (1 أي 16: 9- 11، 27). يرتل داود النبي قائلًا: "أمامك شبع سروري، في يمينك نِعَمُ (مباهج) إلى الأبد" (مز 16: 11). الفرح الذي يقدمه العالم إلى حين لا يسند النفس، أما فرح الرب فيحطم الجحيم المحيط بنا، ويحول حياتنا إلى فردوس مفرح. الرب هو قوتنا وفرحنا الأبدي. الاحتفال بالعيد يتحقق بالفرح بالرب وتبادل الحب الأخوي مع العطاء. يُسر الله بفرحنا به، وباهتمامنا ببعضنا البعض. |
|