رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
نَكُونُ مِثْلَهُ لأَنَّنَا سَنَرَاهُ كَمَا هُوَ ( 1يوحنا 3: 2 ) حتمًا سيختفي مشهد هذا العالم الذي نعيش فيه، ونلاقي ذاك الذي أحبنا ونحبه، ونكون معه كل حين. سيكون ذلك اليوم في بدايته كأي يوم من الأيام العادية، ثم يتحقق الرجاء ونرى الرب وجهًا لوجه. ولا يوجد شيء يؤخر ذلك اليوم إلا أن تخلُص كل نفس لها نصيب فيه. وهو وحده – له المجد – الذي يعرف متى تصل آخر نفس إليه. قد تكون هذه النفس هي نفس جارك. فهل تكلمت معه عن سيدك ومخلِّصك، عن الذي «كله مشتهيات» الذي تنتظره سريعًا؟ |
|