* نحميا جاهد مع الله بالعبادة الحقيقية، ومع الملك بالأمانة في العمل مع الشجاعة في تواضعٍ، ومع الشعب ببث روح الرجاء بلا مهادنة، وضد الأعداء بعدم الارتباك بمناقشتهم.
لم تثنهِ المقاومة الخارجية ولا الداخلية، بل دفعته للعمل بقوةٍ أعظم، لإيمانه أنه يعمل لحساب الرب لا الناس.
* كقائدٍ حي بث روح القيادة في حياة كل الشعب، فكان يؤمن أن لكل إنسانٍ دوره وعمله الذي يعتز به.