رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
أن مريم العذراء بعد أرتقائها الى السماء لم تدع أن يفتر فيها هذا الحب نحو البشر بل أنه هناك قد تضاعف فيها نامياً، لأنها قد عرفت أفضل معرفة كم هي أحتياجاتنا القصوى. ومن ثم هي الآن نحونا ذات أشفاقٍ أعظم، لتفهمها جيداً حال شقائنا |
|