03 - 10 - 2022, 11:46 AM
|
|
|
† Admin Woman †
|
|
|
|
|
|
"إلى تقدمة المساء" كان عزرا قد جلس زمانًا وهو حزين وعند تقدمة المساء انتبه إلى الخدمة، ورفع قلبه بالصلاة لله.
نلاحظ أن تقدمة المساء هي رمز لذبيحة المسيح الذي يرفع خطايانا، وربما كانت عينا عزرا على المسيح المخلص
وَعِنْدَ تَقْدِمَةِ الْمَسَاءِ قُمْتُ مِنْ تَذَلُّلِي،
وَفِي ثِيَابِي وَرِدَائِي الْمُمَزَّقَةِ جَثَوْتُ عَلَى رُكْبَتَيَّ،
وَبَسَطْتُ يَدَيَّ إِلَى الرَّبِّ إِلَهِي [5].
غالبًا ما ساد الكل حالة من الصمت حتى جاء وقت تقدمة المساء، حيث قام عزرا من التذلل وجثا بثيابه الممزقة على ركبتيه، وبسط يديه إلى الرب ليصلي.
"جثوت على ركبتي" هكذا تكون الصلاة، إما وقوفًا أو ركوعًا على الركبتين.
|