03 - 10 - 2022, 10:49 AM
|
|
|
† Admin Woman †
|
|
|
|
|
|
من أهوا إلى أورشليم
ثُمَّ رَحَلْنَا مِنْ نَهْرِ أَهْوَا فِي الثَّانِي عَشَرَ مِنَ الشَّهْرِ الأَوَّلِ،
لِنَذْهَبَ إِلَى أُورُشَلِيمَ،
وَكَانَتْ يَدُ إِلَهِنَا عَلَيْنَا،
فَأَنْقَذَنَا مِنْ يَدِ الْعَدُوِّ وَالْكَامِنِ عَلَى الطَّرِيقِ [31].
انطلقت الرحلة التي سبق فرآها إشعياء النبي بروح النبوة، قائلًا:
"اخرجوا من وسطها (بابل)، تطهروا يا حاملي آنية الرب.
لأنكم لا تخرجون بالعجلة، ولا تذهبون هاربين، لأن الرب سائر أمامكم، وإله إسرائيل يجمع ساقتكم" (إش 52: 11-12).
لم يذكر عزرا الكاتب كيف أنقذهم الله من يد العدو في الطريق,
لقد اختبر ما يقوله المرتل:
"يقوم الله، يتبدد أعداؤه، ويهرب
مبغضوه من أمام وجه..."
(مز 68: 1 إلخ).
|