لمَّا كان الأنبياء والمعلِّمون في أنطاكية «يخدمون الرب ويصومون» أرشدهم الروح القدس إلى العمل الذي يقومون به (أعمال 13: 1، 2) فقد خدموا سيدهم ولذلك أكرمهم.
ولا يمكننا أن نخدم الرب خدمة حقيقية إلا بالانفصال عن كل ما لا يُرضيه، عندئذٍ نرتضي بعمل مسرته بالخضوع، سواء استخدمنا في الخدمة التي نختارها أو في غيرها.