رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
العذراء كانت حياة وقلب متعبد مُصلي مسبح، لذلك استحقت أن تكون والـدة الإله.. هذا اللقب الذي تمسكت وتتمسك به الكنيسة لأنها تعلم قدر العذراء! وكنيستنا الأرثوذكسية السليمة الآبائية تضع العذراء في موضعها الصحيح.. ليست إلهًا نعبده وليست مجرد إنسانة وامة أخذنا ما فيها ثم نرميها! إطلاقًا.. لكن العذراء هي والدة الإله ونثق في قدر شفاعتها. . مجرد ما قالت لابنها وثقت أنه هيعطي طلبتها، وهيحول الماء لخمر وهيفرح قلبهم! هذا اللقب "الثيؤطوكوس" والدة الإله.. لابد أن نشكر أن الكنيسة حفظته بتعب آبائها! وفي مجمع أفسس المسكوني الثالث. . كيف حافظ رجاله وعلى رأسهم البابا كيرلس السكندري عمود الإيمان.. كيف حافظ على لقب العذراء ثيئوطوكوس. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
عظمتك يا مريم العذراء غير الدنسة - إبصالية آدام للسيدة العذراء مريم - الشماس بولس ملاك |
أيقونات للسيدة العذراء مريم |
تصميمات للسيدة العذراء مريم |
تصميم للسيدة العذراء مريم |
مديح للسيدة العذراء مريم |