رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
جِئتُ لأُلِقيَ على الأَرضِ ناراً، وما أَشدَّ رَغْبَتي أَن تَكونَ قدِ اشتَعَلَت! ترمز النار أيضا إلى الغضب والهلاك اللتان ترافقان دينونة الله والعقاب في الأزمنة الأخيرة كما جاء في نبوءة أشعيا "لِأَنَّ الرَّبَّ بِالنَّارِ والسَّيفِ يُحاكِمُ كُلَّ بَشَر" (أشعيا 66: 15) ويوضَّح ذلك بولس الرسول بقوله " في لَهَبِ نار ويَنتَقِمُ مِنَ الَّذينَ لا يَعرِفونَ الله ولا يُطيعونَ بِشارةَ رَبِّنا يسوع " (2 تسالونيقي 1: 8) ويُعلق القديس أمبروسيوس بقوله "سيأتي الرب في نار لحرق كل الرذائل في يوم القيامة ويملأ بوجوده تمنيات كل مؤمنيه، ويُشرق بنوره على الأعمال والسرائر". |
|